بالنسبة لأولئك الذين يعانون من الحول أو يجدون صعوبة في التركيز بسبب مشاكل الانكسار، قد تساعد النظارات في تخفيف إجهاد العين.
في معظم الأحيان، يمكن أن يساعد إجراء تعديلات بسيطة على نمط الحياة والانتباه إلى المهام التي تهيج عينيك في تخفيف إجهاد العين المؤقت.
نعم، أثبتت الدراسات صحة هذا الأمر. حتى في حالات تصحيح الرؤية الخاصة بالعامل على الكمبيوتر إلى حد ما فقط، يمكن أن تظل الإنتاجية والدقة متأثرين.
من خلال التمارين البصرية الممتعة، تشجع هذه الألعاب حركة العين وتعديل التركيز والتنسيق، مما يساهم بشكل كبير في الاهتمام بكيفية علاج إجهاد العين الرقمي.
قطرات علاج الجفاف (الدموع الصناعية) التى تحتوى على مواد مرطبة تخفف كثيرًا من أعراض الإجهاد البصري، وأشهرها:
على الرغم من أن إجهاد العين قد يكون مزعجًا ، إلا أنه عادة لا يكون حالة شديدة. يمكن اتخاذ العديد من الخطوات لتقليلها أو تجنبها.
يمكن أن يؤدي استخدام الكمبيوتر لفترة طويلة إلى إجهاد عيون الطفل، وقد يؤثر في النمو الطبيعي للرؤية.
يُفضل الضوء الطبيعي، ولكن إذا لم يكن ذلك ممكنًا، فاختر الإضاءة المحيطة الهادئة. يعد هذا التعديل خطوة أساسية في كيفية تقليل إجهاد العين وإنشاء بيئة بصرية مريحة.
هناك طريقة أخرى لتقليل إجهاد العين الرقمي وهي وهي تكبير حجم الكتابة، يمكن أن يؤدي تكبير حجم الطباعة إلى تسهيل قراءة النص، مما يقلل من التعرض للإجهاد.
عادة ما يختفي إجهاد العين من تلقاء نفسه. ليس مطلوبًا منك رؤية مقدم الرعاية الصحية في تلك الظروف.
فابحث عما يناسبك منها. والهدف من ذلك هو تقليل حاجة عينيك إلى إعادة ضبط النظر بها وعدد المرات التي تحرك فيها عنقك ورأسك.
ما التغييرات التي يُمكنني إجراؤها على بيئة العمل أو المنزل، مثل مكتب الكمبيوتر، للمساعدة في تقليل الأعراض؟
إن إنشاء بيئة مريحة بصريًا ليس مهمة لمرة واحدة. قم بتقييم الإضاءة وإعدادات الشاشة وإعدادات مساحة العمل بانتظام للتأكد من أنها تظل مثالية.
إذا كان تعرّف على المزيد الإجهاد ناتجًا عن حالة كامنة في العين، فقد يستغرق الأمر وقتًا أطول ويتطلب علاجًا متخصصًا.